Top latest Five السيارات الطائرة Urban news
Top latest Five السيارات الطائرة Urban news
Blog Article
ولكن يبقى هنالك عدد من التحديات التقنية. "بعض المكونات التي نحتاج إليها ببساطة غير موجودة في العالم في الوقت الراهن"، كما يقول جيم داكوفني المدير التنفيذي لشركة أليف إيرونوتكس، مضيفا: "على سبيل المثال، لتفادي الإجهاد التفاضلي، نحتاج إلى أنظمة مراوح دفع عالية التخصص".
على عكس الطائرات التجارية، قد لا تخضع السيارات الطائرة الشخصية لعدد كبير من فحوصات السلامة ولن يكون طياريها مدربين جيدًا. يعاني البشر بالفعل من مشاكل في جانب القيادة في بعدين (للأمام والخلف، من جانب إلى آخر)، إضافة في الجانب العلوي والسفلي من شأنه أن يجعل «القيادة» أو الطيران كما هو، أكثر صعوبة؛ ومع ذلك، قد يتم حل هذه المشكلة من خلال استخدام الانظمة ذاتية القيادة فقط.
وهنا العقبة الأكبر في مجال إنتاج السيارة الطائرة، حيث أن الفكرة الرئيسية للحصول على السيارة الطائرة هو أن تخفف من الزحام مما يعني أن تكون متاحة لأكبر قدر من البشر، ومع هذه التكاليف فإن الأمر لن يكون بهذه السهولة.
طورتها شركة هولندية، وهي أول سيارة طائرة معتمدة رسميًا للاستخدام على الطرق وفي الجو.
تأتي ضمن القائمة، الطائرة الكهربائية من شركة دوروني، والتي لن تكون مخصصة للرحلات الطويلة، ولكنها ستعمل كمركبة شخصية، على عكس تصميم التاكسي الجوي بدون عجلات الذي يُستخدم للعديد من الطائرات التي تستخدم نظام الإقلاع والهبوط العمودي.
المشكلة الرئيسية، التي تزداد بسرعة مع التبني على نطاق أوسع، هي خطر الاصطدامات في الجو. الهبوط غير المخطط له أو الاضطراري لسيارة طائرة في مكان غير مُجهز تحتها، بما في ذلك احتمال وقوع حطام حادث.
تطورت السيارات الطائرة بشكل ملحوظ عبر السنين، حيث توجد اليوم مجموعة متنوعة من المركبات الجوية الحديثة مثل سيارات الأجرة الطائرة في دبي، هذه المركبات تقدم حلولاً فعالة لمشكلة الازدحام المروري وتوفر تجربة سفر فريدة من نوعها، مما أدى إلى استثمارات حكومية متزايدة في هذا القطاع الواعد.
ويتولى كوبارديكار مسؤولية استكشاف فرص الطيران ذاتي القيادة والنقل الجوي المتطور، مثل مركبات التحليق والهبوط العمودي، في ضوء عوامل عديدة، مثل كفاءة المركبة، والفضاء الجوي، والبنية التحتية، وأنماط الطقس، ونظام تحديد المواقع العالمي، ومعايير الضجيج، والصيانة، وسلسلة الإمارات الإمداد، وتوافر قطع الغيار.
غير أن السيارات الطائرة أصبحت حقيقة، وقد تغير الطرق التي نتنقل ونزاول بها أعمالنا، وحتى الطرق التي نمارس بها أنشطة الحياة اليومية في العقود المقبلة.
وربما يصبح امتلاك المركبات ذات الإقلاع والهبوط العمودي متاحا للجميع، وقد لا تقل انتشارا عن الدراجات.
ومع تطور التكنولوجيا والهندسة، لم تعد السَّيارات الطائرة مجرد السيارات الطائرة فكرة خيالية أو حلم بعيد المنال. فقد شهدنا في السنوات الأخيرة طفرة هائلة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والمواد المتقدمة، وتقنيات الدفع الكهربائي، مما جعل تحقيق هذه الرؤية أقرب إلى الواقع من أي وقت مضى.
ويقول ريتشارد براونينغ، كبير طيارين الاختبار ومؤسس الشركة: "إن هذه البدلة النفاثة لا يستخدمها إلا المتخصصون والطيارون العسكريون في الوقت الحالي.
لكن حتى الآن، ليس هناك شروط معينة لعملية تخطيط مسارات السيارات الطائرة.
ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.